الأحد، 6 أبريل 2014

أما حان الوقت ؟

إلهام الصّامتين ، اليس الصمت نعمه ؟ ثم سأخبر نفسي هل لي أن اتوقفّ عن الحديث والتزم الصمتّ إلى أن اصل إلى وجهتي؟

تركتّ التركيز على الدرس لإفراغ تلك الكلماتّ من عقلي..  " هنا في كلاس اللغة الإنجليزيه"

تأتي اللحظات التّي اخبر بٍها نفسي بإن اتوقف عن التوقع ، التوقّف عن التأمل من الآخرين بإن يفعلوا كذا وكذا.. 
التوقع يصيب المرء بالإحباطّ ، احباط يجعل الواقع مرير للمرء!  هل ايالغ ؟ ربما
ثم وحتى تلك الإبتسامات المتوقعه ان تعود اليك اذا ابتسمت لاتعود ، لذا قرار التوقف عن التوقع اعتقد بإنه اكثر قرار سيفيدني ويبعدني عن حالة السواد الإحباطيه التي تفاجئ المرء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق