الثلاثاء، 19 ديسمبر 2017

عدت للحياة




توقف فجأه كرهي للحياة .. واصبحت فجأه سعيده ومتفائله .. هل هذا يدعى اضطراباَ داخلياً

هل يجوز لي كتابة مشاعري ونشرها ؟ ام ان ذلك لايصح .. ويفترض ان اكتم ماأشعر به .. الى حد الإختناق .. مثل مايفعل الجميع
أنتً يامن تقرأ .. لمً أنت هنا ؟ أنا اسمح لك بقراءة مشاعري .. لكن رغم انني اكتب ماأشعر به .. لكنه ليس فعلياً ماأشعر به
لذلك أنت لاتتطفل علي .. فلاتشعر بالحرج لقراءتك مشاعري ..

دوامة دوامة من الاشي .. هل تمر عليكم ايامً هكذا .. تعاسة وحزن وبعدها بيوم سعاده وطاقه ايجابيه .. مالذي يحدث لنا ؟

لافعلياً لنفكر بها مرةً اخرى .. هل الكُتاب من يكتبون الشعر والروايات .. ينشرون مايشعرون به .. ام ان مايكتبونه لايشعرونه وفقط يكتبوه لينال اعجاب احدهم ..
محزن لو كان هذا ما يفعلونه .. افكر هذهٍ الفتره بإن اكتب قصة حياتي .. سيرة ذاتيه عني .. فأنا من يعرف أنا وأؤمن بذاتي بإن قصتي ستغير حياة احدهم  .. بلابلابلا


نقطه انتهى .. أنتً يامن تقرأ كن بخير ..


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق